١-قال امام اهل السنة التفتازاني بخصوص يزيد بن معاوية في كتاب شذرات الذهب لابن عماد الحنبلي (مج١/سنة٦١/ص٢٧٨/ت.الارنؤوط/ط.الرساله) يقول : ((فنحن لا نتوقف في شأنه ، بل في كفره و ايمانه ، لعنة الله عليه و على انصاره و اعوانه))
٢-قال امام اهل السنة الالوسي في كتابه روح المعاني في تفسير القرآن (ج٢٦/باب:اختلاف العلماء في يزيد/ص٧٢/ط.احياء التراث العربي)يقول :((وقد جزم بكفره وصرح بلعنه جماعه من العلماء منهم ابن الجوزي و سبقه ابو يعلى ))
٣-قد نقل ايضا ابن عماد الحنبلي في نفس الكتاب شذرات الذهب (ص٢٧٩) يقول :((واما حكم من قتل الحسين او امر بقتله ممن استحل ذلك ، فهو كافر ، و ان لم يستحل فهو فاسق فاجر) ،،
اقول : ان يزيد امر بقتل الحسين كما اثبتناه ، فهو كافر
: -لعن يزيد عند اهل السنة
١- اعتراف طويل ومهم من امام اهل السنة الالوسي في كتابه روح المعاني في تفسير القرآن (ج٢٦/باب:اختلاف العلماء في يزيد/ص٧٢-٧٣/ط.احياء التراث العربي)
يقول :((-الهيثمي في كتاب الصواعق ان الامام احمد سأله ولده عبدالله عن لعن يزيد قال :كيف لا نلعن من لعنه الله - ...و على هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة اوصافه الخبيثه ... والطامه الكبرى ما فعله بأهل البيت و رضاه بقتل الحسين و استبشاره بذالك
- ..ومن صرح بلعنه الجلال السيوطي و في تاريخ ابن الوردى
-... ومنهم من يقول: يجوز لعنه مع الكراهه او بدونها ، ومنهم من يقول :هو كافر ملعون ، ومنهم من يقول :انه لم يعص ولا يجوز لعنه و قائل هذا ينبغي ان ينظم في سلسلة انصار يزيد و انا اقول -يعني الالوسي- :الذي يغلب بظني ان الخبيث لم يكن مصدقا بالرساله)) ، انتهى .
٢- قد ألف ابن الجوزي كتاب كامل اسمه الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ، ننقل فقارات من هذا الكتاب (مسألة لعن يزيد /ص١٥/ط.الكتب العلمية) يقول :(( من يرى جواز لعنه : الامام احمد و ابو يعلى و الخلال و ابن جوزي و سبطه و السفاريني و التفتازاني و السيوطي ، من لا يحبونه ولا يلعنونه :ابن الصلاح و ابن تيميه و ابن حجر الهيتمي ،)
٣- قال الامام الآجري في كتاب الشريعه (ج١٩/باب:في الحسن و الحسين /ص٢١٨٣/ح١٦٧٧/ت.الدميجي/ط.الوطن) يقول :((مئة ألف ألف لعنه على قاتل الحسين و على من اعان على قتله و على من سب علي بن علي بن ابي طالب او سب الحسين او آذى اهل بيت رسول الله ، فعليه لعنة الله و غضبه))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق