المصدر : تاريخ الامم و الملوك المعروف بتاريخ الطبري (باب: السنة الحادية و الستون /فصل :ذكر الخبر عما كان فيه/ ص١٠٠٠/ط.بيت الافكار)
بعد ان اثبتنا في البوست السابق مشروعية اللطم من كتب اهل السنة من سيرة عائشة في اللطم و النوح على الاموات و اثبتنا وهن حديث (ليس منا من شق الجيوب و لطم الخدود ...) ، نرى ان الطبري في تاريخه يؤكد ان السيده زينب لطمة وجهها ،
فيبقى السؤال الذين يخاف منه الوهابية : ماهو حكم عائشة و السيد زينب بعد ما ثبت اللطم عنهم ؟؟
: اشكال
١- لماذا اللطم و البكاء (بعدما ثبت) على الحسين ؟؟ وماذا نستفيد ؟
: الجواب
ما جرى الحسين واهل بيته ليس بالامر الهين ، بل هو بصمة عار في تاريخ الاسلام ، و المصيبة ان من يسمون انفسهم مسلمين سبووا حرائر النبوة اقنعتها ! ، فهذا الفعل يدني جبين كل مسلم له غيره ، ثم ان حركة الامام الحسين خصوصا مثلة القيم الانسانية الكبرى بأعلى درجات التمثيل بل رسمت هذه الحركة منعطف في حياة الامم انه يجب الوقوف ضد الظالم مهما بلغ من قوة. فنحن الشيعة نتأسى للنبي و اهل بيته في هذه الفجيعه ، فكيف لا نتأسى و النبي في حياته قبل مماته بكى بكاء شديدا عندما علم ان امته سوف تقتل حفيده ، فإحيائنا -نحن الشيعة- لذكرى عاشوراء هو احياء الحق ، و احياءنا لهذه الذكرى هو بمثابة حفظ القضيه من التزييف كما زيف التاريخ في كتب اهل السنة ! ، فقضية الامام الحسين هي وسيلة نشر الاسلام الاصيل للعالم اجمع ! ، و هل يوجد وسيله افضل ؟! ، فبكاء الشيعة او اقامة شعائر الامام الحسين هي وسيلة لبيان كيف ضاع السلام و من كان السبب في ضياعه ! ، فاذلك السهم الذي اصاب الامام الحسين في صدره لم يكن من حرمله -لعنه الله - بل كان كما يقول الشاعر
سهم اتى من جانب السقيفه ... و قوسه على يد الخليفة
٢- ورد في الصحيحين مسلم و البخاري (ان الميت ليعذب ببكاء اهله عليه ) ؟
الجواب :
اولا :كيف يعاقب -يعذب- الميت بفعل هو غير مسؤول عنه وقد قال الله تعالى :(ولا تزر وازرة وزر اخرى) ، أليس هذا تناقض غريب !
ثانيا : قد ورد في فتح الباري لابن حجر (ج٦/كتاب الخصومات/باب ٥/ص٢٢٥/ط.طيبة) بسند صحيح ان عائشه ناحت على ابيها وقد نهاها عمر و لكنها لم تنتهي !! ، قد يقول قائل انها كانت جاهلة بهذه الرواية ، نقول : كيف يعقل ان تكون عائشة اكثر ازواج النبي روايات عنه بل و قد تصدت للإفتاء بعد موته ان تكون جاهلة بهذه الروايات !! ، حدث العاقل بما يعقل !
!! افعال عائشة تهز اركان و عقائد مذهب اهل السنة و تنسف ارائهم بشكل ملفت للنظر
يا جاهل زينب نعم لطمت ولكن الحسين بن علي رضي الله عنهما منعها من هذا الفعل وهو موجود في صحاح كتبكم قال الحسين لأخته زينب :- يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي لا تشقي عليّ جيبا ولا تخمشي عليّ وجها ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت.. مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144
سبحان الله السب والشتم من الجهلاء يرون الحق فيغمون عيونهم ماهو وجه منع البكاء البكاء هو رحمه من الله والا الماذا جعله الله في فطرة البشر وعائشه وزينب بشر اما الحسين ليس منعاها من البكاء بل إن صحت الروايه لاتخدشي خدا وتشفي جيبا الموقف صعب أريدك صابره بعدي الكمال الرساله وبيان النظلومية أهل البيت ع
نعم سبحان الله السب والقذف من أصل عقيدة الجهلاء كيف نفسر موقف السيدة زينب بوفاة اخيها الامام الحسين رضي الله عنه بهذه الايات؟)))) (الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ) (البقرة : 156 ) (أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة : 157 قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدُودَ وشَقَّ الجُيُوبَ ودَعا بِدَعْوَى الجَاهِليةِ هذا مخالف لأقوال الرافضة المبتدعة عن القرآن ورسول الله قال الحسين لأخته زينب في كربلاء “يا أختي، أحلفك بالله عليك أن تحافظي على هذا الحلف إذا قتلت فلا تشقي عليّ الجيب ولا تخمشي وجهك بأظفارك ولا تنادي بالويل والثبور على شهادتي تاريخ الطبري ٥: ٤٢٠ ونقله العلامة المجلسي في البحار 45: 1، 2. وهذا مخالف لاجابتك الكليني في كتابه الفروع من الكافي 3 / 225 يذكر هذه الروايه عن الصادق رحمه الله أنه قال ( لاينبغي الصياح على الميت ولا تشق الثياب ) . وجاء في كتاب مقتل الحسين لعبدالرزاق المقرم صفحة 225 أن الحسين رضي الله عنهما قال : ( يا اختاه يا أم كلثوم يا فاطمة يا رباب انظرن إذا قتلت فلا تشققن علي جيباً و لا تخمشن وجهاً ولا تقلن هجراً ) . الم يقل النبي صلى الله عليه وسلم
وروى الصدوق وغيره عن عمر بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن وأبا جعفر عليهما السلام يقولان في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة عليها السلام: إذا أنا مت فلا تخمشي عليَّ وجهاً ولا ترخي عليَّ شعراً ولا تنادي بالويل ولا تقيمي عليَّ نائحة. قال: ثم قال: هذا هو المعروف الذي قال الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ[الممتحنة:12] وعن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: "المعروف أن لا يشققن جيباً ولا يلطمن وجهاً ولا يدعون ويلاً ولا يقمن عند قبر" وعن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن النائحة المستمعة" قلت: فما الفائدة إذن من الذهاب إلى الحسينيات بعد الوقوف على هذه الأحاديث الصريحة؟ الحذر الحذر. وروى القطب الراوندي في (لب اللباب) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن أربعة: امرأة تخون زوجها في ماله أو في نفسها، والنائحة والعاصية، لزوجها والعاق". وعندما سمع أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بكاء النساء على قتلى صفين وخرج إليه حرب بن شرحبيل الشامي وكان من وجوه قومه فقال علي عليه السلام: (أتغلبكن نساؤكم على ما أسمع؟! ألا تنهونهن عن هذا الرنين) وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها، ومن أصيب بمصيبة فجاء عند تلك المصيبة بنائحة فقد كفرها. وفي رواية فقد أحبطها" وعن جعفر بن محمد عن آبائه رضي الله عنهم في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي: (( يا علي من أطاع امرأته أكبه الله عز وجل على وجهه في النار قال علي رضي الله عنه: وما تلك الطاعة؟ قال: يأذن لها في الذهاب إلى الحمامات والعرسات والنياحات ولبس الثياب الرقاق)
كذبت المبتدعة بالتحريف والخرافات وروى الصدوق وغيره عن عمر بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن وأبا جعفر عليهما السلام يقولان في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة عليها السلام: إذا أنا مت فلا تخمشي عليَّ وجهاً ولا ترخي عليَّ شعراً ولا تنادي بالويل ولا تقيمي عليَّ نائحة. قال: ثم قال: هذا هو المعروف الذي قال الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ[الممتحنة:12] وعن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: "المعروف أن لا يشققن جيباً ولا يلطمن وجهاً ولا يدعون ويلاً ولا يقمن عند قبر" وعن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن النائحة المستمعة" قلت: فما الفائدة إذن من الذهاب إلى الحسينيات بعد الوقوف على هذه الأحاديث الصريحة؟ الحذر الحذر. وروى القطب الراوندي في (لب اللباب) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن أربعة: امرأة تخون زوجها في ماله أو في نفسها، والنائحة والعاصية، لزوجها والعاق". وعندما سمع أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بكاء النساء على قتلى صفين وخرج إليه حرب بن شرحبيل الشامي وكان من وجوه قومه فقال علي عليه السلام: (أتغلبكن نساؤكم على ما أسمع؟! ألا تنهونهن عن هذا الرنين) وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها، ومن أصيب بمصيبة فجاء عند تلك المصيبة بنائحة فقد كفرها. وفي رواية فقد أحبطها" وعن جعفر بن محمد عن آبائه رضي الله عنهم في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي: (( يا علي من أطاع امرأته أكبه الله عز وجل على وجهه في النار قال علي رضي الله عنه: وما تلك الطاعة؟ قال: يأذن لها في الذهاب إلى الحمامات والعرسات والنياحات ولبس الثياب الرقاق))
يا جاهل زينب نعم لطمت
ردحذفولكن الحسين بن علي رضي الله عنهما
منعها من هذا الفعل وهو موجود في صحاح كتبكم
قال الحسين لأخته زينب :- يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي لا تشقي عليّ جيبا
ولا تخمشي عليّ وجها
ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت..
مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144
سبحان الله السب والشتم من الجهلاء يرون الحق فيغمون عيونهم ماهو وجه منع البكاء البكاء هو رحمه من الله والا الماذا جعله الله في فطرة البشر وعائشه وزينب بشر اما الحسين ليس منعاها من البكاء بل إن صحت الروايه لاتخدشي خدا وتشفي جيبا الموقف صعب أريدك صابره بعدي الكمال الرساله وبيان النظلومية أهل البيت ع
ردحذفنعم سبحان الله السب والقذف من أصل عقيدة الجهلاء
حذفكيف نفسر موقف السيدة زينب بوفاة اخيها الامام الحسين رضي الله عنه بهذه الايات؟))))
(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)
(البقرة : 156 )
(أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
(البقرة : 157
قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدُودَ
وشَقَّ الجُيُوبَ ودَعا بِدَعْوَى الجَاهِليةِ
هذا مخالف لأقوال الرافضة المبتدعة عن القرآن ورسول الله
قال الحسين لأخته زينب في كربلاء
“يا أختي، أحلفك بالله عليك أن تحافظي على هذا الحلف إذا قتلت فلا تشقي عليّ الجيب ولا تخمشي وجهك بأظفارك ولا تنادي بالويل والثبور على شهادتي
تاريخ الطبري ٥: ٤٢٠ ونقله العلامة المجلسي في البحار 45: 1، 2.
وهذا مخالف لاجابتك
الكليني في كتابه الفروع من الكافي 3 / 225 يذكر هذه الروايه عن الصادق رحمه الله أنه قال ( لاينبغي الصياح على الميت ولا تشق الثياب ) .
وجاء في كتاب مقتل الحسين لعبدالرزاق المقرم صفحة 225 أن الحسين رضي الله عنهما قال : ( يا اختاه يا أم كلثوم يا فاطمة يا رباب انظرن إذا قتلت فلا تشققن علي جيباً و لا تخمشن وجهاً ولا تقلن هجراً ) .
الم يقل النبي صلى الله عليه وسلم
وروى الصدوق وغيره عن عمر بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن وأبا جعفر عليهما السلام يقولان في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة عليها السلام:
إذا أنا مت فلا تخمشي عليَّ وجهاً ولا ترخي عليَّ شعراً ولا تنادي بالويل ولا تقيمي عليَّ نائحة. قال: ثم قال: هذا هو المعروف الذي قال الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ[الممتحنة:12]
وعن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: "المعروف أن لا يشققن جيباً ولا يلطمن وجهاً ولا يدعون ويلاً ولا يقمن عند قبر"
وعن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن النائحة المستمعة"
قلت: فما الفائدة إذن من الذهاب إلى الحسينيات بعد الوقوف على هذه الأحاديث الصريحة؟ الحذر الحذر.
وروى القطب الراوندي في (لب اللباب) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن أربعة: امرأة تخون زوجها في ماله أو في نفسها، والنائحة والعاصية، لزوجها والعاق".
وعندما سمع أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بكاء النساء على قتلى صفين وخرج إليه حرب بن شرحبيل الشامي وكان من وجوه قومه فقال علي عليه السلام: (أتغلبكن نساؤكم على ما أسمع؟! ألا تنهونهن عن هذا الرنين)
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها، ومن أصيب بمصيبة فجاء عند تلك المصيبة بنائحة فقد كفرها. وفي رواية فقد أحبطها"
وعن جعفر بن محمد عن آبائه رضي الله عنهم في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي: (( يا علي من أطاع امرأته أكبه الله عز وجل على وجهه في النار قال علي رضي الله عنه: وما تلك الطاعة؟ قال: يأذن لها في الذهاب إلى الحمامات والعرسات والنياحات ولبس الثياب الرقاق)
كذبت المبتدعة بالتحريف والخرافات وروى الصدوق وغيره عن عمر بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن وأبا جعفر عليهما السلام يقولان في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة عليها السلام:
ردحذفإذا أنا مت فلا تخمشي عليَّ وجهاً ولا ترخي عليَّ شعراً ولا تنادي بالويل ولا تقيمي عليَّ نائحة. قال: ثم قال: هذا هو المعروف الذي قال الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ[الممتحنة:12]
وعن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] قال: "المعروف أن لا يشققن جيباً ولا يلطمن وجهاً ولا يدعون ويلاً ولا يقمن عند قبر"
وعن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن النائحة المستمعة"
قلت: فما الفائدة إذن من الذهاب إلى الحسينيات بعد الوقوف على هذه الأحاديث الصريحة؟ الحذر الحذر.
وروى القطب الراوندي في (لب اللباب) أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعن أربعة: امرأة تخون زوجها في ماله أو في نفسها، والنائحة والعاصية، لزوجها والعاق".
وعندما سمع أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بكاء النساء على قتلى صفين وخرج إليه حرب بن شرحبيل الشامي وكان من وجوه قومه فقال علي عليه السلام: (أتغلبكن نساؤكم على ما أسمع؟! ألا تنهونهن عن هذا الرنين)
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها، ومن أصيب بمصيبة فجاء عند تلك المصيبة بنائحة فقد كفرها. وفي رواية فقد أحبطها"
وعن جعفر بن محمد عن آبائه رضي الله عنهم في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي: (( يا علي من أطاع امرأته أكبه الله عز وجل على وجهه في النار قال علي رضي الله عنه: وما تلك الطاعة؟ قال: يأذن لها في الذهاب إلى الحمامات والعرسات والنياحات ولبس الثياب الرقاق))