ابن منظور شيخ الذهبي والسبكي : يطرد عمر بن الخطاب من السلف الصالح بطريقه فنيه
المصدر: لسان العرب - لابن منظور - مجلد الاول - ص376 - ماده دعب - حرف الدال - لدار صادر بيروت
والمجلد 15 - ص394 - ماده وصي- حرف الواو من نفس الكتاب والدار
: منزله الكتاب
لسان العرب هو أحد معاجم اللغة العربية ويعدّ من أشملها وأكبرها وهو من أغنى المعاجم بالشواهد، وهو جيد الضبط ويعرض الروايات المتعارضة ويرجح الأقوال فيها ويعدّ هذا المعجم موسوعة لغوية وأدبية لغزارة مادته العلمية واستقصائه واستيعابه لجُلّ مفردات اللغة العربيه
: منزله المؤلف
هو محمد بن مكرّم بن علي بن أحمد، الأنصاري الرويفعي الإفريقي المصري، القاضي جمال الدين أبو الفضل، المعروف بابن منظور، الأديب الإمام اللغوي الحجة كان صدرًا رئيسًا فاضلاً في الأدب، عالمًا في الفقه واللغة، عارفًا بالنحو والتاريخ والكتابة، وكان مليح الإنشاء له نظم ونثر، وقد تفرد بالعوالي ورمي بالتشيع
المصدر: لسان العرب - لابن منظور - مجلد الاول - ص376 - ماده دعب - حرف الدال - لدار صادر بيروت
والمجلد 15 - ص394 - ماده وصي- حرف الواو من نفس الكتاب والدار
: منزله الكتاب
لسان العرب هو أحد معاجم اللغة العربية ويعدّ من أشملها وأكبرها وهو من أغنى المعاجم بالشواهد، وهو جيد الضبط ويعرض الروايات المتعارضة ويرجح الأقوال فيها ويعدّ هذا المعجم موسوعة لغوية وأدبية لغزارة مادته العلمية واستقصائه واستيعابه لجُلّ مفردات اللغة العربيه
: منزله المؤلف
هو محمد بن مكرّم بن علي بن أحمد، الأنصاري الرويفعي الإفريقي المصري، القاضي جمال الدين أبو الفضل، المعروف بابن منظور، الأديب الإمام اللغوي الحجة كان صدرًا رئيسًا فاضلاً في الأدب، عالمًا في الفقه واللغة، عارفًا بالنحو والتاريخ والكتابة، وكان مليح الإنشاء له نظم ونثر، وقد تفرد بالعوالي ورمي بالتشيع
اقول : نسب للتشيع لانه روى فضائل إلامام علي ع لا اكثر وليس لانه يعتقد بمعتقدات الشيعه الاماميه والدليل أن من تلاميذه اماما اهل السنه السبكي والذهبي واستخدامه عباره كرم الله وجهه التي لا يستخدمها الشيعه بل السنه المعتدلون
1-نلاحظ أنه عندما ذكر الامام علي ع لعمر ليكون خليفته رد قائلا انه به دعابه وبتتبع جميع النصوص الذي ذكرت قول عمر هذا لم نجد مقصوده من الدعابه ولكن واضح ان عمر كان يريد الانتقاص من الامير ع بأي شكل فهل هذه هي المحبه المزعومه بينهما ام ماذا ؟
2- نلاحظ اعتراف ابن منظور ان لقب الوصي هو لقب أمير المؤمنين ع وهو لقبه والمتعارف عليه بين السلف الصالح من الصحابه وصولا الى جيله من السنه لكن غيرهم (اي عمر وحزبه واتباعه ) ينكرون ذلك ويقولون لولا دعابه فيه
اذا بجمع النصين من نفس الكتاب نستنتج أن عمر ليس من السلف الصالح من الصحابه وان اتباعه ليسوا كذلك لان من يوافقه خارج عن السلف كما اخرج ابن منظور عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق