صحيح البخاري : سنة عمر في التعامل مع الناس هي التهديد
المصدر : صحيح البخاري (كتاب الصلاة/باب: رفع الصوت في المساجد/ح٤٧٠/ص١٢٦/ط.ابن كثير) ر
لاندري ما هي مشلكة عمر في التعامل مع الناس ، لماذا كل هذه الشده و الغلاظه مع المسلمين ، اين كانت هذه الغلاظه في الغزوات -راجعوا الابحاث السابقه التي تبين هروبه و جبنه - ، نلاحظ في هذه الروايه ان عمر رمى الحصب على رجل لانه قام برفع صوته بالمسجد و قام بتهديده ، اين الاشكال ؟
: الاشكال
١- لقد نهى رسول الله عن القذف بالحذف -الرمي بالحجار الصغار- لانه يفقأ العين ، راجعوا صحيح البخاري (كتاب الادب /باب: النهي عن الحذف/ح٦٢٢٠/ص١٥٥١/ط.ابن كثير) ، فنلاحظ التناقض بين امر النبي و فعل عمر بن الخطاب !! ، فالذين يدعون ان عمر بن الخطاب مشى على سنة النبي في كل الامور هذه كذبه !!
٢-اين موقع عمر بن الخطاب من القرآن الكريم -خصوصا - هذه الايه ((ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعظ الحسنة) ، سبحان الله عمر قام بالعكس وهو التهديد و الوعيد !!! ، اين الرحمة و الموعظه و العفو على المسلمين ؟؟! اين اخلاق هذا الغليظ في التعامل مع المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق