الأحد، 12 فبراير 2017

هل رضيت فاطمة عن ابي بكر ، الرد على عثمان الخميس و فضحه


via IFTTT




alshia_12
دلس ثم دلس ثم دلس .
.


. "لو كان الكذب رجلا، لكان عثمان الخميس" .
.


ردودنا على هذا الدجال 👈👈#alshia_عثمان_الخميس .
.


الصورة على اليسار : هي من كتاب عثمان الخميس حقبة من التاريخ يتعرض فيه الى قضية غضب فاطمة ع على ابو بكر ، كما تلاحظون من الوثيقة ان عثمان الخميس يعترف ان فاطمة غضبت على ابو بكر حتى ماتت و يدعي انه مشهور !! و لكن الخبيث ادعى الاشتهار بأن فاطمة رضيت على ابو بكر حين ترضاها قبل وفاتها و يتمسك برواية مرسلة-منقطعة الاسناد- عن تابعي يسمى الشعبي و قد ادعى ان هذا الارسال صحيح !! .
.


.
الصورة على اليمين : هي من كتاب فتاوى عثمان الخميس تم استخراجها من موقعه على الانترنت ، سئل عثمان الخميس قبل ١٤ سنة ، هل مرسلات الشعبي مقبول ؟ اجاب : ليست صحيحة على المشهور من اقوال اهل العلم !! .
.



بالله عليكم ، اللعين يجيب و يفتي بأن مراسيل الشعبي ضعيفة -على اقوال اهل العلم- و لكن الخبيث اللعين في كتابه حقبة من التاريخ يصحح مرسلات الشعبي على مزاجه دفاعا عن ابي بكر و يحتج بها ! سحقا للدجل و الكذب ، دفاعا عن صحابته المنحرفين عن الحق يصحح ما يريد و بنفس الوقت يضعف ما يريد على حسب ما تقتضيه الحاجه و المزاج !! .


ر(سؤال)ثم لو افترضنا مرسلات الشعبي صحيحه، فهل هذا يعني ان فاطمة رضيت عن ابي بكر ؟ .
.

الجواب: لطالما ازعجنا الانسان السني على مدى ١٤٠٠ سنة و هو يفتخر بصحيح البخاري و يحتج به كأنه كتاب من السماء الى درجة ان بعض علماء السنة قالوا عن صحيح البخاري: ما قرئ في شده الا فرجت ولا ركب به مركب فغرق ، وقد قال فيه ابن حجر :اصح كتاب بالدنيا بعد كتاب الله هو صحيح البخاري - لاحظوا الغلو-
.
.
لقد ورد في صحيح البخاري بأن فاطمة ماتت و هي غاضبه على ابو بكر ! -سوف اضع مقطع فيديو قصير بعد البوست- .
.


لاحظوا المزاجيه في التعامل مع الروايات : اول مره في التاريخ السني شخص يترك صحيح البخاري الذي هو صحيح بالاجماع عندهم و يأخذ رواية مرسله -منقطعة الاسناد-، و اتمنى لو كان الرواية المرسله صحيحه، المصبيه هي انها ضعيفة !! و هو الذي ضعفها بنفسه! -واا مصيبتاه على الدجل - مع ذلك يحتج بها مقابل صحيح البخاري ! .
.



والله لايوجد مدلس و كذاب في التاريخ اعظم من هذا اللعين عثمان الخميس -الا اساتذته الكبار عائشه و ابو هريره و انس بن مالك- .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق