الجمعة، 19 مايو 2017

الصحابي الشيعي الرافضي المغالي عامر بن واثلة ابو الطفيل


via IFTTT



alshia_12
الصحابي الرافضي : هو عامر بن واثلة الملقب ابو الطفيل .
.
.

١- ورد في كتاب المعارف لأبن قتيبة (اسماء الغالية من الرافضة/ص٦٢٤/ت.عكاشة/ط.المعارف)يقول(( اسماء الغالية من الرافضة : ابو الطفيل صاحب راية المختار وكان اخر من رأى رسول الله ص موتا )) اذن نفهم من كلام ابن قتيبة ان ابو الطفيل كان صحابيا من غلاة الرافضة !! .
.
.
٢-تاريخ دمشق لأبن عساكر (ج٢٦/رقم:٣٠٦٤/عامر بن واثلة ابو الطفيل/ص١١٣و١٢٨/ط.الفكر)يقول في ص١١٣ ((صاحب رسول الله وآخر الصحابة موتا ، روى عن النبي ص احاديث و عن علي بن ابي طالب ، و كان من شيعته )) و في ص١٢٨((محمد بن يعقوب الاخرم يقول : لم ترك البخاري حديث أبي الطفيل عامر بن واثلة ؟ قال: لأنه كان يفرط في التشيع )) اذن نفهم من هذا الكلام انه كان شيعيا مفرطا و ليس شيعيا عاديا- اي محبا- ، ثم كيف يجرأ البخاري ان يترك حديث صحابي ؟!! اين تقديسكم الاعمى للصحابة !
.
.
٣-سير أعلام النبلاء للذهبي (ج٣/ومن صغار الصحابه/رقم:٩٧ابو الطفيل/ص٤٦٨و٤٦٩/ط.الرساله)يقول((خاتم من رأى رسول الله ص في الدنيا ،....... كان من شيعة الامام علي)) .
.
.
٤-تهذيب التهذيب لأبن حجر العسقلاني (ج٢/عامر بن واثلة/ص٢٧٢/ط.الرسالة)يقول (( قال ابن سعد -صاحب الطبقات-: و كان ابو الطفيل ثقة في الحديث و كان شيعيا )) .
.
٥-الوافي بالوفيات للصفدي (ج١٦/رقم:٥٨٥٧/ابو الطفيل عامر بن واثلة/ص٣٣٣و٣٣٤/ط.احياء التراث العربي)يقول ((كان محبا لعلي ....وكان ثقة مأمونا يعترف بفضل الشيخين الا أنه يقدم عليا)) الذي يقدم الامام علي على ابو بكر و عمر هو شيعي مغالي !! لماذا لا تطعنون به كما تطعنون بنا ؟!
.
.

٦- وقد نقل ابن قتيبة في كتاب المعارف (-نفس المصدر- ص٣٤١)يقول((ابو الطفيل رأى النبي ...و شهد مع علي و كان مع المختار صاحب رايته ، وكان يؤمن بالرجعة)) لا يؤمن بالرجعة عندكم يا ايها البكريون الا شيعي رافضي مغالي !! .
.
اشكال : .
١- هل هذا الصحابي الرافضي ضال مضل من اهل النار ام انه عادل ؟ اذا قلتم عادل ، فلماذا تكفرون الشيعة -الجريمة واحده-؟ هل القضية مزاجية ؟!
.
.
٢- هذا يعني ان مذهب اهل البيت هو مذهب موجود منذ زمن الرسول و كان بعض الصحابة شيعة من خواص امير المؤمنين ، فكذبت ان التشيع جاء من الدولة الصفوية كذبه انتهت صلاحيتها ! هل يوجد ترقيع جديد ؟
.
.
#alshia_شبهات_منوعه 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق